بل عربيه أولا، وأنسانه أولا.دخلت قلب المواطن العربي سواء كان متعلما ومثقفا، أو مزارعا وراعيا للماشيه،لذلك شعر المواطن العربي بالوحده لفراقها وفقدان أحد افراد عائلته، بل وأحبهم وأعزهم الى قلبه وروحه.انه عام الحزن العربي هذا العام.لم يكن صوتها مجرد صوت أعلامي بارز، فقط ،بل صوت عذب هادئ رزين، وحضور أنساني باسم ،يتدفق لطفا وكرما ودماثة خلق نبيل، محب ومحبوب.نبأ وفاتها كان حدث" الحدث" والحدث العربي لبدايه هذا العام،وكل مواطن عربي يشاهد فضائيه الحدث بعد رحيلها لابد وأن يعتصر قلبه الألم والمراره لرحيلها. تتميز نجوى قاسم يرحمها الله بأداء طبيعي دون أي تكلف ،تتحدث أليك وكأنها تتحدث من داخل بيتك وليس من داخل قناة فضائيه،نجحت في تحويل طريقه وأسلوب الألقاء الأعلامي الى مستوى أستيعاب مختلف شرائح المشاهدين.الهدوء والأتزان ،الصدق والوضوح أهم ما تميزت به طوال الأعوام التي خلت.هكذا هو لبنان الذي كان ،والذي يحاول ابناء شعبه الكرام اليوم اعادته الى سابق عهده المشع المجيد قدم لأمته وللعالم نجوم كبار كرام ،حقا ،في الثقافه والأدب والعلم والمعرفه،والاعلام والفن.ولطالما علق المواطن العربي بمتابعه اسره مونتي كارلو هذه المحطه العريقه التي تضم نخبه بارعه من نجوم الاعلام العربي في مقدمتهم الأعلاميه المتألقه عاليه وبرنامجها الثقافي والنجمه البارعه صونيتا ناظر مقدمة برنامج الصحه المستدامه. ،واللبناني ومنهم الأعلاميه المتميزه كابي مقدمة برنامج بدون قناع وسهرات باريسيه وكم حظي المواطن العربي بسهرات لا تنسى مع ضيوفها الكرام، وغيرها الكثير الكثير.الى جنان الخلد يامحبوبة الشعب العربي، المخلصه الوفيه له ،لقد دخلت القلوب نجوى فأفرحتها ،وغادرته فأحزنتها،فكان بحق هذا العام هو عام الحزن العربي....
****
روابط لتحميل الملحق الشهري العدد 14 ديسمبر 2019
https://www.fichier-pdf.fr/2020/01/02/----14--2019/
https://www.fichier-pdf.fr/2020/01/02/----14--2019/">Fichier PDF ملحق الفيصل الشهري العدد14ـ ديسمبر 2019 ».pdf</a>
طالعوا الصفحة الإجتماعية للصحيفة و اشتركوا فيها لنصرة الكلمة الحرة
لتحميل الملحق الشهري العدد 14 ديسمبر 2019
و مشاركته عبر التويتر أو الرسائل القصيرة هذا الرابط الخاص:
المسنجر و البريد الإلكتروني و واتس آب استعملوا هذا الرابط :
https://www.fichier-pdf.fr/2020/01/02/----14--2019/
لمشاركته على موقع أو مدونة يجب نسخ هذا الرابط و لصقه على محرك البحث:
Pour télécharger le supplément mensuel de "elfaycal.com" numéro 14 en
format PDF, cliquez ou copiez lien au-dessus :
*****
: https://www.facebook.com/khelfaoui2/
@elfaycalnews
: journalelfaycal
ـ أو تبرعوا لفائدة الصحيفة من أجل استمرارها من خلال موقعها
- Pour visiter notre page FB,et s'abonner si vous faites partie des
défendeurs de la liberté d'expression et la justice cliquez sur ce
lien: :https://www.facebook.com/khelfaoui2/
To visit our FB page, and subscribe if you are one of the defendants of
freedom of expression and justice click on this
link: https://www.facebook.com/khelfaoui2/
Ou vous faites un don pour aider notre continuité en allant sur le
site : www.elfaycal.com
Or you donate to help our continuity by going to the site:www.elfaycal.com
آخر تعديل على الخميس, 09 كانون2/يناير 2020